ادعموا سهى منيمنة للوصول للمجلس البلدي

Other

ادعموا سهى منيمنة للوصول للمجلس البلدي
أنا سهى سهيل منيمنة، بنت بيروت يلي ربيت بشوارعها من بربور للنويري وطريق الجديدة وبرج أبي حيدر واللبان، تنقّلت بين أحياءها وحطّيت خبرتي كمهندسة مختصّة بالتنظيم المدني لمصلحة مدينتها. وهالسنة ترشّحت لانتخابات بلدية بيروت. هدفي رجّع بيروت مدينة عادلة وحيوية. برنامجي لبلديّة بيروت: برنامجي لبلديّة بيروت هو جزء من البرنامج الأوسع للحملة، يلي طلع من رؤيتنا الموحّدة للمدينة. ومن منطلق إيماننا بأهميّة الشغل المشترك مع باقي أعضاء المجلس البلدي، رح نشتغل سوا لنحقّق هالرؤية بطريقة بتنسجم مع اختصاصاتنا، وشغلنا، وتطلّعاتنا لبيروت. خلال ولايتي بالمجلس حكون عم ركّز عالقضايا والملفّات التالية: (1) خلق بيئة وشوارع آمنة ونضيفة (2) وضع فلاتر وعدّادات للمولدات وتحفيز استبدالها بطاقة متجدّدة (3) نفتح الملعب البلدي وكلّ الحدائق المغلقة ونعملها إعادة تأهيل (4) تفعيل إدارة المخاطر والكوارث الموجودة بالبلديّة للتصدّي للأزمات (5) إعادة الحياة لوسط بيروت وحماية تراثنا المعماري والثقافي بباقي المناطق (6) تحفيز المطورين العقاريين ليخصصوا جزء من شققهن لإسكان ذوي الدخل المتوسط والمحدود (7) تحويل مجاري الصرف الصحي عن شطّ رملة البيضا وعين المريسة وتفعيل الشط العام (8) تخصيص جزء من عائدات المرفأ لمشاريع تنمويّة وتحويل جزء منه لميناء مفتوح للناس (9) التواصل مباشرة مع الناس من خلال لجان أحياء (10) حلّ مشاكل الملكيّات الشائكة يلي خلقتها البلديات السابقة السيرة الذاتيّة: مهندسة متخصّصة بالتنظيم المدني، ناشطة سياسية وإجتماعية، وأستاذة جامعية عندها خبرة تمتد لأكثر من 14 سنة بمجالات السياسات الحضرية، قضايا السكن، وتخطيط المدن. حاصلة على ماجستير بالتنظيم المدني من الجامعة الأميركية في بيروت، وماجستير بالهندسة المعمارية من الجامعة اللبنانية. تعمل كأستاذة محاضرة بجامعة ألبا وباحثة بجامعة كولومبيا، وتولّت عدة مهام إستشارية لدى منظمات حقوقية وهيئات دولية ومحلية. ساهمت بإعداد تقارير وأبحاث حول السكن والتعافي بعد الأزمات وبتأسيس مبادرات ميدانية بعد انفجار المرفأ وزلزال 2023 لتقييم أضرار المباني الإنشائية، ومبادرات لدعم النازحين والمتضررين من الحرب الأخيرة. نقابيًا، هي عضو منتخب في هيئة المندوبين في نقابة المهندسين سنة 2021، ومثّلت النقابة بالإتحاد العالمي للمعماريين. كما درّبت عشرات المرشحات للمجالس البلدية والنيابيّة على آليات التنمية والتخطيط البلدي، وحازت على جائزة "فكّر إسكان" عام 2018. المصاري يلي حتبقى حتروح لمراكز مجتمعيّة ببيروت.

$1,350 raised Of $10,000

Beirut Madinati Coalition 2025

Other

Beirut Madinati Coalition 2025
إدعموا لائحة "إئتلاف بيروت مدينتي 2025"... كونوا شركاء بصناعة التغيير في العاصمة بدءا من المجلس البلديّ إنها عاصمة لبنان، بيروت منارة الشرق وأم الشرائع، التي لن يعيد لها دورها ومكانتها في هذا الشرق إلا أهلها. ولأنّ "بيروت مدينتي"، معا، نحن أبناؤها وبناتها، نعيد لها دورها التاريخي في المنطقة، بدءا من تحرير مجلسها البلديّ من نهج التقاعس والفساد والعجز والفشل نحو نهج الإنماء والشفافية. فإنماء أي مدينة هو جزء من هويتها وانعكاس لرقي شعبها وتطوره، وطبعا لا يعبر المجلس البلدي الحالي لا عن طاقات أهل بيروت ولا عن رؤيتهم لهذه المدينة وما يستحقه أبناؤها من مستقبل كريم. ولأن التمديد لنهج المجلس البلدي الحالي، الممدد له مرتين "ليس قدرا"، بيدنا نحن أهل بيروت، وكل لبناني حريص على إعادة العاصمة عاصمة ريادية في هذا الشرق، أن نعيد دورها عبر مجلس بلدي يليق بتطلعات أهلها وندعم هذا الخيار، كل وفق قدرته. ساعدونا كي ندعم لائحة "إئتلاف بيروت مدينتي 2025"، المنبثقة من قوى ومجموعات تغييرية، وهي امتداد لروحية حملة بيروت مدينتي 2016، التي واجهت لائحة الأحزاب "كلن يعني كلن" وحصدت آلاف الأصوات في حينه، على الرغم من شراسة المعركة، ما يدل على رغبة حقيقية لدى أهالي بيروت بتغيير النهج البلدي، فكيف بعدما خبروا 9 سنوات من الإهمال والعجز والتقصير والفشل بحقهم وبحق المدينة؟ إن الدعم المالي الذي تحتاجه لائحة "إئتلاف بيروت مدينتي 2025" اليوم، لا يشبه المال الانتخابي الذي تصرفه لوائح السلطة، لناحية محاولة شراء ذمم المواطنين. فهذا المال الانتخابي مال رشوة وسلطة غير مستحق. إننا ننطلق من برنامج إنتخابي يرى مدينة بيروت مركزًا ثقافيًا واقتصاديًا في المنطقة، وكمدينة حاضنة ومتنوّعة اجتماعيًا، نابضة بالحياة ورائدة في التزامها إزاء التنمية المحليّة، وتستفيد من مواردها وطاقات سكّانها وروّاد أعمالها لتعزيز التنمية الاقتصادية وخلق فرص عمل لائقة. بيروت التي نطمح إليها تعمل على ترقية خدماتها العامة لتحسين سبل العيش، وتهيّئ خيارات سكنية تستجيب لاحتياجات سكّانها، وتتميّز بشبكة متكاملة من المساحات الخضراء التي تعزّز الانسجام الاجتماعي، وتعمل مع البلديات المحيطة بها للاستجابة لمستلزمات التنقّل والتحرّك في المدينة. من هنا، إن أي تمويل ستحصل عليه لائحتنا، سيصب مباشرة وبالكامل لصالح الماكينة الانتخابية والدعاية الانتخابية، ليغطي التكاليف اللوجستية للعملية الانتخابية، ويروج للبرنامج البلدي للائحة، ويعطي مرشحي المجلس البلدي الـ24 حقهم بإيصال برنامجهم ورؤيتهم للمدينة عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي وعبر الاحتكاك المباشر مع الناخبين البيارتة في الشارع، ليعززوا فرصهم بالوصول لكل ناخب بيروتي، وتتمكن اللائحة بالمقابل من تأمين أكبر عدد من المندوبين ليغطوا جميع المراكز الانتخابية وأكبر عدد من الأقلام فيها في يوم الانتخابات، لضمان انتخابات بلدية شفافة، يكون المندوبون عينا رقابية فيها على العملية الانتخابية. ختاما، إن لائحتنا أتت لترسي نهجا جديدا من الشفافية، وهذا ينطبق بطبيعة الحال على تمويل الحملة. لذا فإنها ستعرض بشكل دوري كل تفاصيل عمليات الصرف المالي على الانتخابات فيها، ما يعزز الرقابة والشفافية والمصداقية تجاه أهل بيروت وكل لبناني حريص على فوز اللائحة وبرنامجها الانتخابي، مؤمن بأن التغيير يبدأ بخطوة.

$17,080 raised Of $30,000

Help Sami-Joe Now—Critical Recovery Support Needed

Medical

Help Sami-Joe Now—Critical Recovery Support Needed
Sami-Joe Chamoun, 26 years old, was involved in a serious accident on December 15, 2024. He sustained severe head trauma, including post-traumatic cerebral hemorrhage affecting both cerebral hemispheres, cerebral peduncles, and paraventricular regions. Additionally, he underwent a splenectomy due to internal injuries. Sami-Joe is now experiencing upper limb rigidity, early muscle contractures on the right side, and tetraplegia. Fortunately, he has not developed pressure sores. He is currently receiving care at a physical rehabilitation center but remains in Urgent need of ongoing medical treatment and surgery. The cost of his medical care is rapidly increasing. If you are willing and able to help in any way, your support would be deeply appreciated. Even the smallest contribution can make a significant difference. Thank you for your kindness and support. سامي-جو شمعون، يبلغ من العمر 26 عامًا، تعرض لحادث خطير في 15 ديسمبر 2024. أصيب بإصابة شديدة في الرأس، شملت نزيفًا دماغيًا ما بعد الصدمة أثّر على نصفي الكرة المخية، والسويقات المخية، والمناطق المحيطة بالبطينات. كما خضع لاستئصال الطحال نتيجة إصابات داخلية. يعاني سامي-جو حاليًا من تيبّس في الأطراف العلوية، وتقلصات عضلية مبكرة في الجانب الأيمن، بالإضافة إلى شلل رباعي. ولحسن الحظ، لم يُصب بتقرحات ضغط حتى الآن. يتلقى حاليًا الرعاية في مركز لإعادة التأهيل الجسدي، لكنه لا يزال في حاجة ماسة إلى علاج طبي مستمر وعمليات جراحية. تكاليف علاجه الطبي تزداد بسرعة. إذا كنتم قادرين على المساعدة بأي طريقة، فدعمكم محل تقدير عميق. حتى أصغر مساهمة قد تُحدث فرقًا كبيرًا. شكرًا لطيبتكم ودعمكم.

$8,939 raised Of $100,000

THE ONLY HOPE

Family

THE ONLY HOPE
My toddler and my girlfriend were burnt, but they manage to survive the entire odeal with burnt injuries and I had also survive too, maybe someone dropped a cigarette in anger or to celebrate the co-op. Maybe a match was thrown. Maybe someone lit the stove, to brew a kettle for tea. Maybe they knew that if they lit the stove now, right by where they knew the gas leak was, then everyone would realize all the other things wrong with the house. Maybe they loved us when they wanted to make us tea. The house is burning down now. Or maybe it’s already burnt to the ground. I can’t tell because there’s ash in my eyes. I’m kneeling on the lawn with nothing but the shreds of my own shirt to stay the blood and wipe off the soot from the people running out from inside the house. I’m working with only a rudimentary knowledge of first aid, stuff I learned when I was 13 and trying to get a babysitting license. We have little to no real supplies, but adrenaline is pumping through my veins and my tunnel vision is on the burn victims, the ones with their lungs clogged with ash. We are untrained and unskilled, but we have our shirts, vague memories of what someone once told us, and love for these people with whom we shared a home. THERE ARE people running in and out to save things from the house. Part of me wants to yell, “Not now, you will get hurt; not now, we need you on the lawn for first aid; please!” I don’t yell. I know they need what they’re running back for. I know that there are things in that house that kept us alive when we lived there. Some only bring back an inhaler, some frantically pack large suitcases, some try and carry out our favorite sofa together. I am still holding my makeshift rag. I think I will go back for what I need when the fire has run its course. I am not the only one holding tatters of shirt like this. Sometimes, the ash clouds the corners of my vision, and I don’t see them, but they are there and running and kneeling and sometimes holding their rag to the burns I barely feel on the backs of my legs. Others are offering the inhaler they ran inside for to anyone who needs it. Others have the bottle of water they happened to be holding when the fire started; they offer it now, rationed to wash off the rags, or as inadequate salve on raw throats. There are some who ran from the house, across the lawn, and kept running. My mouth falls open as they cross the lawn and keep going down the street. I don’t stop any of them. Some just need to get away from the fire. Some run to an EMT training. I wonder if I would be better right now if I went to EMT training, but more people are running out of the house and collapsing on the grass. I look over my shoulder at those running and I miss them already, but my feet are glued to the ground, and my shirt-rag-blood-towel is clutched tight in my hand. I turn back around to the house, to my housemates on the grass, gasping for air. I kneel beside them again, and say a prayer for all of us. I know the house is going to burn all the way down. I know that I don’t have enough water, that the gas and the electrical wiring and the damaged walls meant we were vulnerable, that it is nigh inevitable the house won’t be there when I look up, not the house I loved. But as I run around with the rag, I whisper prayers over and over. I pray for my housemates. I pray for burn cream and bandages and a magic wand to heal us. I pray for the opportunity to hold hands with those that I love. Even, especially, the ones who ran away. I want to walk through the ashes. I want to mourn. I want to sit in the wreckage to remember all that I’ve lost. I need to walk slow. I need to sift the ashes in my hands; and if there’s a pearl necklace left in the wreckage, it will be my lifeline.

$0 raised Of $7,000